للتبرع

نتعلم اللغة العربية كلغة سلام לומדים ערבית מדוברת כשפת שלום

مشروع ع.م.ل. ( عربية محكية للجميع) يعمل لنشر اللغة والثقافة العربية بين الأطفال والشباب اليهود, كنقطة تواصل للحياة المشتركة. في إطار البرنامج, يقوم طلاب وطالبات عرب جامعيين بدمج اللغة والثقافة العربية في الصفوف التعليمية, وذلك عن طريق العاب, أغاني وقصص شخصية وعائلية. برنامجنا يتيح إنكشاف واسع للطلاب على اللغة, الثقافة والمجتمع العربي.

لماذا نعلّم اللغة العربية المحكية (العامية) بالذات؟ למה זה כל כך חשוב לנו ללמד ערבית מדוברת?

  1. ترسيخ اللغة العربية

    توسيع إستخدام لغة اكثر من 20% من مواطني البلاد على الصعيد العام.

  2. تعلّم اللغة العربية ممتع

    جعل اللغة العربية متاحة. جعل تعلم اللغة العربية ممتع. إيجاد دوافع للتعلم والتعرف على اللغة والثقافة العربية .

  3. نتعلم العربية

    نُعلِّم اللغة العربية المحكية لنجعلها طريقة تواصل بين الناس.

  4. الحد من العنصرية

    تعليم اللغة العربية والإلتقاء بأشخاص عرب يمكنه كسر الأفكار النمطية وتحدي الأفكار المسبقة

طالبات جامعيات- معلمات

معلمي ومعلمات البرنامج هم طلاب وطالبات عرب يدرسون مختلف المجالات والتخصصات في الجامعات والكليات.

مدارس

كل من هو داخل إطار المدرسة سيفوز بتجربة تعليمية مهمة وكبيرة. الإلتقاء أو التصادم مع "الآخر" يثير الكثير من الأفكار, الأسئلة والقيم المهمة, هذا الإلتقاء سيؤدي إلى تعلُّم درس مهم في التعاطف والتسامح وتقبل الآخر والتكاتف الإجتماعي.

بيرح

مشروع ع.م.ل. يعمل بالإشتراك مع بيرح - البرنامج الوطني للتأثير الإجتماعي وجمعية النهوض باللغة العربية المحكية. ينتمي مرشدو وطلاب بيرح الى جميع فئات المجتمع الإسرائيلي ، يهود وعرب ، متدينون وعلمانيون. أساس نموذج بيرح هو التواصل الشخصي, الذي يعزز التماسك والتسامح بين كلا الجانبين في المجتمع الإسرائيلي. في المقابل, يحصل الطلاب الجامعيون على منحة دراسية.

قصص النجاح סיפורי הצלחה

الطلاب الذين يُعلِّمون اللغة العربية لطيفون جداً. يمنحوننا الوقت لنسخ ما كُتب إلى الدفتر وهناك شعور جيد للغاية في الصف, وكأنهم ليسوا معلمين حقاً, وإنما كأنهم أصدقاء جاؤوا للعمل معنا. أشعر أننا مهمون للغاية بالنسبة لهم. في مرة من المرات عندما تغيبوا عن المجيء كلنا تساءلنا عن حالهم".

تابع القراءة

اللقاءات مع الطلاب العرب هي فرصة للإلتقاء مع أشخاص مختلفين ويتحدثون لغة مختلفة. نحن نتعلم منهم الكثير وهم كذلك. نحن مختلفون عنهم, ولكن ايضاً نتشابه معهم في الكثير من الأشياء. كلنا بشر".

تابع القراءة

لطالما أردت أن أكون التغيير الذي أردته في هذا العالم... حدود معرفة اليهود بالعرب تبدأ في ماكدونالدز وتنتهي هناك عادةً... مشروع ع.م.ل. أعطاني الفرصة لنقل الكثير من الرسائل والمفاهيم ولمشاركة لغتي, ثقافتي وتقاليدي كما أردتها أن تظهر للأخرين."

تابع القراءة

كيف نساهم؟ איך תורמים לנו?

هل تريدون المساهمة في مشروع ع.م.ل. وتعزيز مكانة اللغة العربية معاً كلغة سلام وكنقطة تواصل للحياة المشتركة؟ تواصلوا معنا ومعاً سنعمل على تقليص البُعد اللغوي, الثقافي والتوعوي بين العرب واليهود في البلاد.

للتبرع